§ يتشابه الاتصال في الأسرة مع الاتصال داخل أي جماعة أخرى, إلا أن الاتصال الأسري يتسم بالحدة أو الشدة الانفعالية التي تفوق أي اتصال آخر, وذلك بسبب الطبيعة الحميمة المتضمنة في العلاقات الأسرية.
§ وعلى هذا يكون حدوث الخطأ في الاتصال داخل الأسرة أكثر إيلاماً وتكون نتائجه أكثر خطورة مما يحدث في أي جماعة أخرى بالرغم من أن نفس المبادئ تحكم عملية الاتصال في كل الحالات.
§ وتتمثل مشكلة الاتصال عند الإنسان في أنه يحتاج إلى أن يظل على صلة بالآخرين والاتصال بهم, وفي الوقت نفسه يحتاج إلى أن يستقل عنهم ويكون له كيانه الخاص وعليه أن يوازن بين هاتين الحاجتين .
§ أي أن مشكلة الإنسان تبقى في تحقيق معادلة الاتصال – الانفصال وتحقيق التوازن بين الاتجاهين, وهما اتجاهان يحكمان الفرد طوال حياته, ونجاحه في الحياة يتوقف ضمن مطالب أخرى على قدرته على حل هذه المشكلة وإحداث التوازن بينهما.
§ ويفترض أن الفرد في مرحلة المراهقة يكون قد تعلم كيف يحل مشكلة ويحقق التوازن, فالطفل منذ ميلاده في الأسرة يتعرض لهذين الاتجاهين ويكون لنوع التربية دور كبير في صقل قدرته على حل هذه المشكلة.
§ بقدر ما يكون مناخ العلاقات في الأسرة سوياً يكون الاتصال سوياً كذلك وتكون الأسرة عاملاً من عوامل سواء أبنائها .
§ أما إذا كان هناك أخطاء في الاتصال الأسري فإنها ستكون عاملاً من عوامل اللاسواء أي عاملاً باثولوجياً مولداً للمرض والانحراف ويظهر ذلك بصفة خاصة على أولادها في سن المراهقة .
§ وعلى هذا يكون حدوث الخطأ في الاتصال داخل الأسرة أكثر إيلاماً وتكون نتائجه أكثر خطورة مما يحدث في أي جماعة أخرى بالرغم من أن نفس المبادئ تحكم عملية الاتصال في كل الحالات.
§ وتتمثل مشكلة الاتصال عند الإنسان في أنه يحتاج إلى أن يظل على صلة بالآخرين والاتصال بهم, وفي الوقت نفسه يحتاج إلى أن يستقل عنهم ويكون له كيانه الخاص وعليه أن يوازن بين هاتين الحاجتين .
§ أي أن مشكلة الإنسان تبقى في تحقيق معادلة الاتصال – الانفصال وتحقيق التوازن بين الاتجاهين, وهما اتجاهان يحكمان الفرد طوال حياته, ونجاحه في الحياة يتوقف ضمن مطالب أخرى على قدرته على حل هذه المشكلة وإحداث التوازن بينهما.
§ ويفترض أن الفرد في مرحلة المراهقة يكون قد تعلم كيف يحل مشكلة ويحقق التوازن, فالطفل منذ ميلاده في الأسرة يتعرض لهذين الاتجاهين ويكون لنوع التربية دور كبير في صقل قدرته على حل هذه المشكلة.
§ بقدر ما يكون مناخ العلاقات في الأسرة سوياً يكون الاتصال سوياً كذلك وتكون الأسرة عاملاً من عوامل سواء أبنائها .
§ أما إذا كان هناك أخطاء في الاتصال الأسري فإنها ستكون عاملاً من عوامل اللاسواء أي عاملاً باثولوجياً مولداً للمرض والانحراف ويظهر ذلك بصفة خاصة على أولادها في سن المراهقة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق